.:::.منتديات زمـــن الـكيـنـج.:::.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.:::.مرحبا بكم في زمـــن الـكيـنـج.:::.


    سيرة الشيخ محمد جبريل

    حسام محمد
    حسام محمد


    عدد الرسائل : 411
    تاريخ التسجيل : 18/07/2007

    سيرة الشيخ محمد جبريل Empty سيرة الشيخ محمد جبريل

    مُساهمة من طرف حسام محمد السبت أكتوبر 25, 2008 10:35 pm

    سيرة الشيخ محمد جبريل Top-ar_19
    .:: طفولة الشيخ محمد جبريل ::.
    سيرة الشيخ محمد جبريل Top-ar_21سيرة الشيخ محمد جبريل Top-ar_23سيرة الشيخ محمد جبريل Spacer
    سيرة الشيخ محمد جبريل Top-ar_24سيرة الشيخ محمد جبريل Top-ar_26سيرة الشيخ محمد جبريل Spacer

    <table class=contents cellSpacing=0 cellPadding=0 width=720 border=0><tr><td vAlign=top align=middle width=710>
    سيرة الشيخ محمد جبريل Clip_image004 في قرية ((طحوريا)) مركز شبين القناطر – محافظة القليوبية ولد الشيخ محمد محمد السيد حسانين جبريل في أسرة قرآنية حافظة لكتاب الله قبل مولده. فقد كأبوة يحفظ القرآن كاملاً ويتلوه بصوت حسن، ولأن الوالد ذاق حلاوة القرآن أراد أن يذيق الأبناء رحيق هذا الكتاب الكريم حتى أن شيخ الأزهر أطلق على أسرتهم ((الأسرة القرآنية)).
    كما يقول الشيخ محمد جبريل: أسرتنا تحفظ القرآن بداية من والدي – بارك الله فـيه – وهو مقرىء معروف بمحافظة القليوبية، فتعلمت منه الأداء المتمكن والمحافظة على الصوت والالتزام في الأداء والإخلاص في القراءة، ثم أخي الأكبر الشيخ السيد محمد جبريل ويعمل مدرساً بمعهد المعادى الأزهري ويحفظ القرآن الكريم كاملاً وصوته طيب جدا وعذب ما شاء الله ولا قوة إلا بالله، وقد علمني – كذلك – الالتزام في الأداء من ناحية الأحكام.
    ثم أخي نصر وهو أيضاً يصلى بالناس وهو محاسب وصوته حسن جميل ويحفظ القرآن بالأحكام ثم أخواني البنات بعضهن يحفظن القرآن الكريم كاملاً، فالحمد لله أسرتنا طيبه مباركة تحمل القرآن، فاللهم اجعلنا من أهل القرآن يارب العالمين.
    ولحرص والد الشيخ محمد جبريل على مستقبل أبنه القرأنى، ذهب به إلى محفظ بكتاب القرية ليتولى الصغير محمد ويحفظه القرآن، لأن الأب إذا قام بتحفيظ أبنه ربما تأخذه الشفقة عليه من منطلق غريزة الأبوة والحنان فيتهاون في الحفظ.
    ولما بلغ الشيخ محمد جبريل سن الخامسة ذهب به أبوه إلى الشيخ عامر عثمان المحفظ بكتاب القرية
    والذي توسم خيرا في الشيخ محمد جبريل وتنبأ له بمستقبل جليل وأنه سيكون من أهل القرآن أصحاب الشأن العظيم وكان الشيخ محمد جبريل يتلقى القرآن من فم الشيخ عامر عثمان مباشرة أداءاً وأحكاماً.
    ويقول أصدقاء طفولة الشيخ محمد جبريل إنه كان طفلاً بالغ الذكاء كثير التأمل والشرود وكأنه يفكر في هذا المستقبل وهذه المسئولية، وكان يرتل القرآن مع نفسه بصوت مهموس فكنا ننصت إليه بسكينه لما بصوته من جمال وجلال وبراءة وكان عزيز النفس حسن المظهر مشرق الوجه.
    ويقول الشيخ محمد جبريل : سيرة الشيخ محمد جبريل Clip_image006
    رحم الله الشيخ عامر عثمان الأقرع الذي مات بالسعودية ودفن بالبقيع حيث كان هناك يصحح مصحفاً لأحد القراء السعوديين، ووافته المنية هناك، اللهم احشرنا في البقيع، وكان والدي يراجع معي ما آخذه في الكتاب ويساعدني على حفظ ما سآخذه في المرة القادمة. والحمد لله أن أكرمني ربى بحفظ القرآن. وقد اشتركت في جميع مسابقات القرآن على مستوى الجمهورية، وحصلت على المراكز الأولى بفضل الله تبارك وتعالى وتدرجت في المراحل الدراسية حتى وصلت إلى كليه الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف.
    والحق يقال: القرآن فضله على كثير لأنني تفوقت في دراستي بفضل حفظ القرآن الكريم.
    سألت الشيخ محمد جبريل عن كيفية حفظه للقرآن بطريقة جعلته متمكناً في الحفظ والتجويد والتلاوة فقال:
    (( الحمد لله، له الفضل كله وله الشكر كله وبيده الخير كله وإليه يرجع الأمر كله علانيته وسره، سبحانه إنه على كل شيء قدير، الفضل لله أولاً ثم للشيخ الذي حفظني وهو الشيخ عامر عثمان الأقرع رحمه الله، فكنت أخذ من فمه مباشرة الأداء والأحكام السليمة وصدق الله العظيم { وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَّدُن حَكِيمٍ عَلِيمٍ }ِِ[النمل:6].
    فالمشافهة هي التعليم، ثم تعلمت بعد ذلك الأحكام السليمة من فم الشيخ عامر عثمان، هذا الرجل كان له فضل كبير على، فهو الذي حفظني وعلمني أيضاً الأداء السليم والأحكام السليمة لأن القرآن جميل،ويزيد جماله حسن التلاوة وحسن الأداء وحسن معرفة الوقوف. فهذا الرجل رحمه الله فضله على كبير بعد الله سبحانه وتعالى، ولنشأتي في أسرة متدينة تحب القرآن أحببت القرآن كثيراً حتى مكنني الله من حفظه.
    ويضيف الشيخ محمد جبريل: ولما كنت أعلم أن النجاح ثمرة الإخلاص، أخلصت للقرآن وكنت أراجعه دائماً في المصحف وأقرأ في الحفلات والسهرات والمؤتمرات والصلوات، فهذا من فضل الله ثم من فضل الله ثم من فضل الله.
    وعلمني شيخي رحمه الله الشيخ عامر عثمان تجويد الحروف ومعرفة مواضع الوقوف وكيفية خروج الألفاظ ومخارجها السليمة، فكنت أبدأ مراجعته وقت السحر بعد صلاة الفجر وكنت أراجع ما حفظت وأقرأ ما أحفظه اليوم التالي مباشرة وواظبت على هذا لأن من ترك القرآن يوماً تركه القرآن أسبوعاً ومن ترك القرآن أسبوعاً تركه القرآن شهراً ومن ترك القرآن شهراً تركه القرآن عاماً ومن ترك القرآن عاماً نسى ما حفظ وعليه أن يبدأ من جديد.

    </TD></TR></TABLE>
    حسام محمد
    حسام محمد


    عدد الرسائل : 411
    تاريخ التسجيل : 18/07/2007

    سيرة الشيخ محمد جبريل Empty رد: سيرة الشيخ محمد جبريل

    مُساهمة من طرف حسام محمد السبت أكتوبر 25, 2008 10:36 pm

    في قرية ((طحوريا)) مركز شبين القناطر – محافظة القليوبية ولد الشيخ محمد محمد السيد حسانين جبريل في أسرة قرآنية حافظة لكتاب الله قبل مولده. فقد كأبوة يحفظ القرآن كاملاً ويتلوه بصوت حسن، ولأن الوالد ذاق حلاوة القرآن أراد أن يذيق الأبناء رحيق هذا الكتاب الكريم حتى أن شيخ الأزهر أطلق على أسرتهم ((الأسرة القرآنية)).
    كما يقول الشيخ محمد جبريل: أسرتنا تحفظ القرآن بداية من والدي – بارك الله فـيه – وهو مقرىء معروف بمحافظة القليوبية، فتعلمت منه الأداء المتمكن والمحافظة على الصوت والالتزام في الأداء والإخلاص في القراءة، ثم أخي الأكبر الشيخ السيد محمد جبريل ويعمل مدرساً بمعهد المعادى الأزهري ويحفظ القرآن الكريم كاملاً وصوته طيب جدا وعذب ما شاء الله ولا قوة إلا بالله، وقد علمني – كذلك – الالتزام في الأداء من ناحية الأحكام.
    ثم أخي نصر وهو أيضاً يصلى بالناس وهو محاسب وصوته حسن جميل ويحفظ القرآن بالأحكام ثم أخواني البنات بعضهن يحفظن القرآن الكريم كاملاً، فالحمد لله أسرتنا طيبه مباركة تحمل القرآن، فاللهم اجعلنا من أهل القرآن يارب العالمين.
    ولحرص والد الشيخ محمد جبريل على مستقبل أبنه القرأنى، ذهب به إلى محفظ بكتاب القرية ليتولى الصغير محمد ويحفظه القرآن، لأن الأب إذا قام بتحفيظ أبنه ربما تأخذه الشفقة عليه من منطلق غريزة الأبوة والحنان فيتهاون في الحفظ.
    ولما بلغ الشيخ محمد جبريل سن الخامسة ذهب به أبوه إلى الشيخ عامر عثمان المحفظ بكتاب القرية
    والذي توسم خيرا في الشيخ محمد جبريل وتنبأ له بمستقبل جليل وأنه سيكون من أهل القرآن أصحاب الشأن العظيم وكان الشيخ محمد جبريل يتلقى القرآن من فم الشيخ عامر عثمان مباشرة أداءاً وأحكاماً.
    ويقول أصدقاء طفولة الشيخ محمد جبريل إنه كان طفلاً بالغ الذكاء كثير التأمل والشرود وكأنه يفكر في هذا المستقبل وهذه المسئولية، وكان يرتل القرآن مع نفسه بصوت مهموس فكنا ننصت إليه بسكينه لما بصوته من جمال وجلال وبراءة وكان عزيز النفس حسن المظهر مشرق الوجه.
    ويقول الشيخ محمد جبريل : سيرة الشيخ محمد جبريل Clip_image006
    رحم الله الشيخ عامر عثمان الأقرع الذي مات بالسعودية ودفن بالبقيع حيث كان هناك يصحح مصحفاً لأحد القراء السعوديين، ووافته المنية هناك، اللهم احشرنا في البقيع، وكان والدي يراجع معي ما آخذه في الكتاب ويساعدني على حفظ ما سآخذه في المرة القادمة. والحمد لله أن أكرمني ربى بحفظ القرآن. وقد اشتركت في جميع مسابقات القرآن على مستوى الجمهورية، وحصلت على المراكز الأولى بفضل الله تبارك وتعالى وتدرجت في المراحل الدراسية حتى وصلت إلى كليه الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف.
    والحق يقال: القرآن فضله على كثير لأنني تفوقت في دراستي بفضل حفظ القرآن الكريم.
    سألت الشيخ محمد جبريل عن كيفية حفظه للقرآن بطريقة جعلته متمكناً في الحفظ والتجويد والتلاوة فقال:
    (( الحمد لله، له الفضل كله وله الشكر كله وبيده الخير كله وإليه يرجع الأمر كله علانيته وسره، سبحانه إنه على كل شيء قدير، الفضل لله أولاً ثم للشيخ الذي حفظني وهو الشيخ عامر عثمان الأقرع رحمه الله، فكنت أخذ من فمه مباشرة الأداء والأحكام السليمة وصدق الله العظيم { وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَّدُن حَكِيمٍ عَلِيمٍ }ِِ[النمل:6].
    فالمشافهة هي التعليم، ثم تعلمت بعد ذلك الأحكام السليمة من فم الشيخ عامر عثمان، هذا الرجل كان له فضل كبير على، فهو الذي حفظني وعلمني أيضاً الأداء السليم والأحكام السليمة لأن القرآن جميل،ويزيد جماله حسن التلاوة وحسن الأداء وحسن معرفة الوقوف. فهذا الرجل رحمه الله فضله على كبير بعد الله سبحانه وتعالى، ولنشأتي في أسرة متدينة تحب القرآن أحببت القرآن كثيراً حتى مكنني الله من حفظه.
    ويضيف الشيخ محمد جبريل: ولما كنت أعلم أن النجاح ثمرة الإخلاص، أخلصت للقرآن وكنت أراجعه دائماً في المصحف وأقرأ في الحفلات والسهرات والمؤتمرات والصلوات، فهذا من فضل الله ثم من فضل الله ثم من فضل الله.
    وعلمني شيخي رحمه الله الشيخ عامر عثمان تجويد الحروف ومعرفة مواضع الوقوف وكيفية خروج الألفاظ ومخارجها السليمة، فكنت أبدأ مراجعته وقت السحر بعد صلاة الفجر وكنت أراجع ما حفظت وأقرأ ما أحفظه اليوم التالي مباشرة وواظبت على هذا لأن من ترك القرآن يوماً تركه القرآن أسبوعاً ومن ترك القرآن أسبوعاً تركه القرآن شهراً ومن ترك القرآن شهراً تركه القرآن عاماً ومن ترك القرآن عاماً نسى ما حفظ وعليه أن يبدأ من
    حسام محمد
    حسام محمد


    عدد الرسائل : 411
    تاريخ التسجيل : 18/07/2007

    سيرة الشيخ محمد جبريل Empty رد: سيرة الشيخ محمد جبريل

    مُساهمة من طرف حسام محمد السبت أكتوبر 25, 2008 11:30 pm

    الرجل و المرأة ، النصف الحلو و النصف الخشن ، القطب الموجب و القطب السالب
    كان يرى فى كتاب الله العزة و الكرامة و فلاح الدنيا و الآخرة فتضرع إلى الله كثيرا أن يهبه ولدا حافظا لكتاب الله يرتدى به تاج العزة يوم القيامة و تقبل الله دعاء الحاج "محمود" و رزقه بصاحب الصوت الرخيم "محمد الطبلاوى" الذى أصبح الآن شيخ عموم المقارىء المصرية و عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية و نائب نقيب القراء و قارىء جامع الأزهر الشريف.
    - بداية .. نود التعرف على مولدك و نشأتك؟
    و لدت بقرية ميت عقبة بمركز إمبابة فى 14 توفمبر 1934 و عند بلوغى سن الرابعة إصطحبنى والدى الحاج "محمود" إلى كتاب القرية لأكون من حفظة كتاب الله ، و الحمد لله أتممت حفظ القرآن و تجويده فى سن العاشرة و كان والدى "رحمه الله" يتضرع إلى الله أن يرزقه ولدا يحفظ القرآن.
    - كيف تحولت أمنيات الأب إلى واقع؟
    لم أترك كتاب الله و لم أنقطع عنه و إنما ظللت أراجعه بإنتظام مرة كل شهر ، و قد بدأت قارئا صغيرا غير معروف أقرأ فى المآتم و بعض المناسبات البسيطة و كان ذلك قبل بلوغى سن الخامسة عشرة و كنت راضيا بما قسمه الله لى من اجر لم يزد على ثلاثة جنيهات فى السهرة و لما حصلت على خمسة جنيهات تخيلت أنى وصلت القمة.
    - و كيف كان طريقك للشهرة؟
    تقدمت للإلتحاق بالإذاعة المصرية تسع مرات و لم يأذن الله لى ، و فى المرة العاشرة إعتمدت قارئا بالإذاعة عام 1970 بإجماع لجنة إختبار القراء و حصلت على تقدير إمتياز و حصلت على شهرة واسعة منذ أول يوم إنطلق فيه صوتى عبر الإذاعة.
    - رحلتك مع التلاوة مرت بمواقف طريفة و أخرى محرجة فهل تذكر لنا منها أشد المواقف؟
    تعرضت لموقف شديد المرارة على نفسى و لكن الله نجانى فقد كنت مدعوا لإحياء مأتم كبير بأحد أحياء القاهرة و كان السرادق ضخما و الوافدون إليه بالآلاف و كان التوفيق حليفى و النفحات مع التجليات جعلتنى أنطلق فى تلاوة كتاب الله و أثناء الإستراحة قبل الختام جاءنى القهوجى و قال : تشرب فنجان قهوة يا شيخ محمد ، قلت : لو تكرمت ، و بعد قليل أحضر القهوة و وضعها أمامى فانشغلت و نسيتها فقال لى أحد الجالسين بجوارى القهوة بردت ، فمددت يدى لتناولها فجاءنى صديق و بدلا من وضع يدى على فنجان القهوة صافحت صديقى و طلب منى القراءة فتركت القهوة و شربها صاحب الميكروفون و بعد لحظات علمت أنه إنتقل بسيارة الإسعاف لقصر العينى و تم إسعافه و نجا و كان ذلك بعد إلتحاقى بالإذاعة مباشرة.
    و موقف آخر أسعد بذكره عندما سافرت إلى الهند ضمن وفد مصرى أزهرى و كان برفقتنا الدكتور المرحو م زكريا البرى وزير الأوقاف و تأخرنا نصف ساعة عن المؤتمر المقام بجامعة الندوة بنيودلهى لتأخر الطيران ، و قال الدكتور البرى : الوحيد الذى يشفع لنا هو الشيخ الطبلاوى فنصدره فى الدخول و حدث ما توقعه الدكتور البرى فما أن رآنى رئيس المؤتمر بالزى الأزهرى حتى صاح مرحبا : حضر وفد مصر و على رأسهم الشيخ الطبلاوى ، فلنبدأ إحتفالنا من جديد.
    - ما هى تسجيلاتك؟
    أكرمنى الله عز و جل بأن مكننى من تسجيل القرآن الكريم كاملا مرتين مجودا و مرتلا و هذا هو الرصيد الذى أعتز به و يذاع المصحف المرتل بصوتى فى دول الخليج بناء على رغبة إذاعاتها بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من التسجيلات التى سجلتها فى السبعينات بالمساجد الكبرى بمصر و بعض الدول العربية و الإسلامية و هى تلاوات نادرة و حفلات خارجية.
    - و ما هى إهتماماتك الأخرى غير التلاوة؟
    أهتم بالأذان و الإمامة كما أنى متابع جيد لقناة "الجزيرة" و ما تذيعه من أخبار و قد تابعت إنتخابات الرئاسة و ذهبت للإدلاء بصوتى ، كذلك تقديم الإبتهالات.
    - فضل المهنة على الطبلاوى؟
    المهنة صاحبة فضل على فى كل شىء فلولا القرآن ما كان هناك الشيخ الطبلاوى.
    - كيف تقضى شهر رمضان؟
    أقضى هذا الشهر الكريم فى تلاوة القرآن و ذكر الله و احاول أن أؤدى ما على تجاه الفقراء و المساكين كذلك الأيتام الذين يكفلهم مسجد الطبلاوى و معظم الشهر أكون مسافرا إلى بلاد مختلفة مع كتاب الله.
    - ما هى نصيحتك لمن يريد أن يمتهن قراءة القرآن؟
    أن يحفظ القرآن على يد شيخ متخصص يعلمه كيف يقرأ و يجود و لا يستمع إلى شرائط الكاسيت بهدف التعلم و يقلد مشايخها و ينقلها نقل المسطرة و أن يتخذ من آداب القرآن منهجا فى الحياة.".

      مواضيع مماثلة

      -